رواية ليلي وجارتي ابتسام مكتملة بقلم عادل الصعيدي
السحريه لقيت عين منظرها مرعب اووى وحطيت إيدى على بقى ومردتش أفتح ببص لقيت الجرس بيرن تانى قولت بصوت مرتعش مين على الباب لقيت إبتسام بتقول أنا ياليلى إفتحى عينى فضلت رايحه جيه
اول مره اشوف كدا يارتنى ماجيت وياترى عين مين إل شوفتها دى فتحت الباب وأنا ريقى ناشف لحظه صمت عدت عليا كأنها سنه إبتسام واقفه قدامى ومش بتنطق بقولها سوسو حبيبتى وحشتينى والله اليوم إل مشيت فيه دا لقيتها داخله على الصالون فى هدوء تام وقعدت قفلت الباب وجيت وراها وقعدت بقولها مالك إنتى زعلانه منى تانى لقيتها عنيها ضلمت كدا وقالتلى من بين اسنانها كنتي فييين ! إتخضيت من منظرها وقولتلها مالك عينك بتعمل كدا ليه لقتها بتضحك من غير نفس كدا وقالتلى
ردت بنفس النبره وقالتلى أبوها وامها عشان حاولو يخرجوونى وخطيبها عادل عشان حاول ياخدها منى انا كل حته في بردت من ال قالتلى الدور عليكى انتى وبنتك وجوزك مسالتيش نفسك أنا بشرب العصير دا بالذات ليه !
هقولك لانى بحب لون الاحمر بعشقه وكنت بستلذ وانا بشوفوه ف دماغ بنتك وإنتى زي الهبله مصدقانى حنين مرميه على الارض وببص وانا بشاور بإيديا ناحيتها خلاص أنا كدا كدا ھموت بس المهم بنتى يااارب
لقيتها بتشدد على رقبتى جاامد خلاص إتشهدت خلاص وهى كل ضغط على