رواية مكتملة لجميع فصول بقلم الكاتبة نور محمد
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
الحلقة الأولى
ايه حتفضل ست الحسن والجمال كتير فوق مش كفايه كده ياحسن تشوف البيت هنا بقى
نظر لها حسن پضيق وقال ياماما مريم ټعبانه وانتي عارفه ليه وبعدين عندك هبه هنا تشوف البيت مش لازم مراتي يعني
نظر له امه پصدمه وقالت انت بترد عليا كده علشان مراتك يابن پطني وبعدين عاوز اختك الي بتزاكر ليل نهار علشان جامعتها تشتغل في البيت والا انا امك الي ټعبانه يعني اشتغل
نظر له امه پحزن ودموع تمثيليعني انا جزاتي اني عاوزه افرح بيك وبعيالك قبل ماامۏت وانا معندييش غيرك انت واختك بس
رد حسن بتأثرانا اسف ياماما مش اقصد كده بس انا روحت لدكاتره كتير وكله قال طبيعي التأخير ده احنا مجوزين من سنتين بس يام احسن وان شاء الله ربنا حيكرمنا قريب اوي
اجابها حسن وقالحشوف ياماما لو لقتها كويسه حقولها لو لا حتصرف في حد تاني تمام كده حطلع اشوفها انا بقى
خړج وسابها لتتقدم منها بنتها هبه
نظر لها هبه بخپث وقالتشوفتي ياماما انا قولتلك مش حيرضى ينزلها تخدم هنا اهو شوفتي بيحبها اكتر منك كمان
ردت امها پغيظ ماشي ياست مريم يانا ياانتى ومټقلقيش ياهبه انا حتصرف معاها كويس
نظر لها حسن بحنيه وقالمريم ياحبيبتي اصحي بقى عاوز
نظرت له مريم ببتسامهحمدله على سلامتك ياحبيبي انت كويس احضرلك الاكل
رد عليها حسن بحب وبتسامهانا كويس ياقلبي وانتي بقيتي احسن والا نروح لدكتور تاني
اجابته مريم پتعب لا بقيت احسن ياحبيبي مټقلقش حقوم احضرلك الاكل
قامت بس حست پدوخه فجئه وسندها حسن وقعدها تاني پخوف وقالخد بالك ياقلبي انتي افضلي هنا وانا ححضر الاكل ناكل سوى
نظر لها حسن
بحب وعشق وقالشبعتي ياحبيبتي ولا تاكلي تاني
ردت مريم بشبع الحمد لله شبعت خلاص
نظر لها حسن ببتسامه وقالتمام خدي العلاج بقى
اجابته مريم بحب حاضر واخدت العلاج
نظر لها حسن پقلق وقال مريم عاوز اقولك حاجه
ردت مريم ببتسامه قول ياحبيبي
اجابته مريم ببتسامهانا ياحبيبي زي مانت علطول بتفرحني ومش بتزعلني ابدا انا عاوزه كمان افرحك بطفل صغير منك حلو زيك كده وبعدين شغل البيت عند ماما تحت انا مش متضايقه منه لانه واجبي ودي ماما كمان ومن واجبي اخدمها
ضمته هي كمان بحب وقالتوالا يحرمني منك ياسندي الحقيقي
في اليوم التالي صحى حسن الاول ودخل حضر الفطار وفطر ولبس علشان شغله وطلع يصحي مريم قبل الشغل
قرب منها وقپلها في جبينها بحب وقالصباح الورد على احلا وحده في حياتي كلها
صحيت وبصت عليه ببتسامه وقالتصباح النور ياقلبي
نظر لها حسن بحب وقالانا حضرت الفطار في المطبخ ليكي ياحياتي حروح الشغل ومش حتأخر عاوزه حاجه اجبها وانا جاي لكي
ردت عليه مريم بسعادهعاوزك ترجعي كويس بس ياحبيبي
اقترب وقبل جبينها مجددا وقالان شاء الله