بيت بلا اب الجزء الثاني
انت في الصفحة 1 من صفحتين
كانت صدمة شديدة أقعدتني الفراش لفترة ليست قصيرة فلم أود أبدا أن اتعامل مع أحد كان قلبي متعبا وروحي مجهدة فقد قدمت إليه الكثير ولم يقدم لي سوى الغدر والخذلان كانت المرة الأولي التي ترأف فيها أمي لحالي لتخرجني من تلك الحالة ولاسيما أنها مرت بتجربة مشابهة من قبل بدأت تعاونني في كل شيء ماذا نطبخ أين نخرج ماذا نحتاج قد تبدو الأمور بسيطة لكنها جعلتني أشعر بالاهتمام بشأني .
مارأيك بالأمر
أجبتها
لا أعلم أمي ... مارأيك أنت
قاطعتني بحدة
لا هذه حياتك وأنت صاحبة القرار .
ثم أردفت مبتسمة
اسمعي سنقوم بتحديد موعد للجلوس معه وتحكمين بنفسك عليه حتى وان تطلب الأمر جلسة واثنتين وثلاث المهم أن تقتنعي حد الموافقة او حتى الرفض .
خليطا بين الأنثى المطيعة العاقلة التي لا تحمله الكثير وبين